الصديق الحقيقي
هو الصديق الذي تكون معه,
كما تكون وحدك

 
الصديق الحقيقي
هو الذي يقبل عذرك و يسامحك إذا أخطأت
و يسد مسدك في غيابك
الصدآقه حديقه وردهآ الإخآء ورحيقهآ التعآون

الصدآقه شجرة جذورهآ الوفآء وأغصآنهآ الودآد وثمآرهآ الاتصآل ..

الصدآقه ود وإيمآن
وصديق يلتمس لصديقه المعآذير ولا يلجئه إلى الأعتذآر ولا يعيره بذنب فعله ولا بجرم ارتكبه ..

وصديق يتوآضع مع صديقه ولا يتكبر عليه ..

من الاقوال فى الصداقة
يقول أرسطو عندما سئل عن الصديق: انسان هو أنت.. إلا أنه بالشخص غيرك
وقال روح بن زنباع عن الصديق «انه لفظ بلا معنى». وعلق على هذا التعريف أبو حيان فقال: «أي هو شيء عزيز، وكأنه ليس بموجود».
ديموفيل :ننتظر ثمرات الطبيعة من فصل الى فصل ، بينما نقطف ثمرات الصداقة كل لحظة.
 ليوناردو دافنشي :لم صديقك سرا، وامدحه امام الاخرين
حكمة عربية :صداقة زائفة شر من عداوة سافره
وسئل ديوجانس عما ينبغي للرجل أن يتحفظ منه فقال: حسد الأصدقاء ومكر الأعداء.
وسئل أبو حيان عن أطول الناس سفرا، فقال: من سافر في طلب صديق.
وكان افلاطون يقول: صديق كل امرئ عقله
أما سقراط فيقول: «مما يدل على عقل صديقك ونصيحته لك انه يدلك على عيوبك، وينفيها عنك ويعظك بالحسنى ويتعظ بها منك، ويزجرك عن السيئة، وينزجر عنها لك


الصداقة فى الاسلام
أن تكون الصحبة والأخوة فى  الله عز وجل.
أن يكون الصاحب ذا خلق ودين، فقد قال) :رسول الله ص المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل) [ أخرجه أحمد وأبو داود وحسنه الألباني].
 أن يكون الصاحب ذا عقل راجح.
ان يكون عدلاً غير فاسق، متبعاً غير مبتدع.
 أن يستر الصديق عيوب صاحبه ولا ينشرها.
 أن ينصحه برفق ولين ومودة، ولا يغلظ عليه بالقول.
أن يصبر عليه فى النصيحة ولا ييأس من الإصلاح.
أن يصبر على أذى صاحبه.
أن يكون وفيا  لصاحبه مهما كانت الظروف.
أن يزوره فى الله عز وجل لا لأجل مصلحة دنيوية.
أن يعوده إذا مرض، ويسلم عليه إذا لقيه، ويجيبه إذا دعاه، وينصح له إذا استنصحه، ويشمته إذا عطس، ويتبعه إذا مات.
أن يحب له الخير كما يحبه لنفسه.
أن يعلمه ما جهله من أمور دينه، ويرشده إلى ما فيه صلاح دينه ودنياه.
أن يذبّ عنه ويردّ غيبته إذا تُكلم عليه فى المجالس.
أن ينصره ظالماً أو مظلوماً. ونصره ظالماً بكفه عن الظلم ومنعه منه.
ألا يبخل عليه إذا احتاج إلى معونته، فالصديق وقت الضيق.
أن يقضي حوائجه ويسعى فى  مصالحه، ويرضى من بره بالقليل.
أن يؤثره على نفسه ويقدمه على غيره.
أن يشاركه فى  أفراحه، ويواسيه فى أحزانه وأتراحه.
أن يكثر من الدعاء له بظهر الغيب..
ألا يكثر عليه اللوم والعتاب.






This entry was posted on 08:16 and is filed under . You can follow any responses to this entry through the RSS 2.0 feed. You can leave a response, or trackback from your own site.

0 posts: